أما أنتم يا من وصلتم في القراءة إلى هنا، فأحسب أن المعنى واضح: اسعدوا بكل يوم طبيعي بالطبع اطمحوا واسعوا بأقصى الجهد للأفضل، لأنفسكم، وأسركم، وبلادكم، لكن إن لم يحدث فلا بأس كل يوم من المعافاة
مشاركة من Ahmed Bayoumy
، من كتاب