والدي كان من قبل خطيب مسجد ومتصوفًا. عرفت عنه أنه يحضر بعض الحضرة ويرقص مع الدراويش وينشد معهم. كنت أراه راقصًا أيضا كأمي باختلاف معناه وتوجهه. رأيتهما بجسد واحد وهو جسدي. لذلك رقصت النوعين، واستمتعت بهما معًا.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب