يحملون نعشها فخرجت من البيت إلى المسجد القريب محملة على الأكتاف صُلي عليها بعد صلاة العصر ودُفنت في مقابر عائلتها حضر العزاء رغم اعتزالها بعض زميلاتها في الفرقة الشعبية قديمًا، فاجأتني الراقصة لوسي بحضورها أيضًا لم أتوقع أنها تعرف والدتي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب