القديسة مرثا، فقد أعاد لها إيمانها أخوها أليعازر من بين الأموات، لعلها تكون شفيعة هذه الصّغيرة وتعيد إليها في يوم من الأيام والدتها.
عاد جبرا بعد أن وضع حصانه بالإصطبل، ليصطحب مريم في جولةٍ لتعريفها إلى المنزل.
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب