أول قوات حفظ سلامٍ في التّاريخ بأمر من نابليون الثّالث ولوقف الفتنة وخوفاً من تزايد النّفوذ الفرنسيّ بالمنطقة بحجّة حماية مسيحيي الشّرق عيّن السّلطان التّركيّ والياً جديداً على دمشق، ضرب بيدٍ من حديد كلّ المتورطين في المذابح، فأعدم، ونفى، وسجن المئات منهم من كان من كبار موظفي الدولة
1860
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب