يا شمسْ يوم فراقهم لا تطلعي
إلاّ بغيمْ أسودْ وبرقٍ يلمعِ
وإن كان يا مريم وبتحبيني
تعلّقي بنعوشنا وتودعي
كادت مريم وقتها أن تصرخ بالمعزيات اللّواتي ردّدن ذلك الرّثاء ذاكراتٍ اسمها.
على هذه الأرض > اقتباسات من رواية على هذه الأرض > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب