ولهذا لا بد من أن يكون القرآن قابلاً للتأويل، وتأويله يجب أن يكون متحركاً وفق الأرضية العلمية لكل أمةٍ في عصرها، على الرغم من ثبات صيغته وفي هذا يكمن إعجاز القرآن للناس جميعاً دون استثناء إن إعجاز القرآن ليس فقط
مشاركة من Mona Mostafa
، من كتاب