تذكّر يا مالك أنّ الناس على صنفين. فئة قليلة تصنع الحدث، ليكون هو التّاريخ. وأخرى كثيرة تحرّره أو تقرؤه ونحن يا بنيّ ممن يصنعون التاريخ لكنّك تردّ في إصرار: - مشروع إعادة كتابة التّاريخ. ألا يبدو هذا هدفا ساميًا يستحق العمل عليه؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب