وكل الذي أستطيع أن أبوح لك به هو أني أحبك، وأني أرجوك أن تقبلني وأن تدعو لي بالخير". وطوقت عنقها بذراعه، وأسندت رأسه على صدرها كأنه طفل. "الحمد لله الذي أذهب عنك حزنك الطويل، فسنغادر هذا المكان إلى انجلترا.
قصة مدينتين > اقتباسات من رواية قصة مدينتين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب