أمنية جديدة > اقتباسات من رواية أمنية جديدة > اقتباس

قامت لتتأمل وجهها في المرآة، والظلال الرمادية تسقط ببطء على الأشياء، لقد اشتاقت إلى أمها كثيرًا.

‫ بعثت إليها رسالة عبر الهاتف:

‫ «ماما… أنا آسفة!».

‫ جاءها الرد سريعًا

و أنا يا حبيبتي آسفة.

مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

أمنية جديدة

هذا الاقتباس من رواية

أمنية جديدة - تسنيم الحبيب

أمنية جديدة

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب