فجأة صارت كل الكلمات لا تقدر على شفاء جرحها أطفأت أمها مشغِّل السيارة، حرضتها على النزول بلطف، وبدا جدًّا أنها تحرص على تدليلها، أخذتها إلى المكتبة، المكان الذي تحبه وتطلب باستمرار الذهاب إليه، لكن حنان تعمدت أن تبدو واجمة.
أمنية جديدة > اقتباسات من رواية أمنية جديدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب