جسدك يبحث بضراوة عن أي مبرر ليفرز هرمونات السعادة أن تهرب بقوة من عالم ضاغط يحاصرك بأخباره الدموية فذلك من وجهة نظري المتواضعة قمة الأدب والاتزان وإليك نصيحة في عالم امتهن التبرير: لا تبحث عن مبرر يليق بحجم تلك الابتسامة العريضة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب