تدق الباب، تدخل، لهفة ما تُحلق بها، تنظر إلى الضيف الصغير الغافي في سريره الزجاجي، تلمس كفيه الناعمتين، باطن رجليه، تشمه، إنها رائحة الحياة، إنه أخوها، ستجرِّب أن يكون لها أخ لا بأس يا حنان، استقبلي هدايا الله بحب، فكل يوم يأتي بأمنية جديدة.
أمنية جديدة > اقتباسات من رواية أمنية جديدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب