سُحرت بصور الخيول، جموحها الناطق، سنابكها المستدقة، عرفها السيَّال، ألوانها، تستطيع أن تسمع الصهيل ينبعث عبر اللوحة ويملأ المكان.
أنهت مذاكرتها، وخرجت إلى صالة بيت والدها لتبدأ الرسم.
أمنية جديدة > اقتباسات من رواية أمنية جديدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب