احتياجاتها الأساسية موفَّرة، دائمًا وبكل تأكيد كان يقول لها: «الآن صار لك بيتان» لم يقنعها هذا، ولم تطلبه حين وصلت السيارة، ركضت من باب المدرسة إلى المقعد الأمامي، تتشوق إلى أن تمضي أيامًا ممتعة في بيت العائلة.
أمنية جديدة > اقتباسات من رواية أمنية جديدة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب