كما بيَّن حاكميةَ السنة واستغناءَها بنفسها وهذا المعنى بحسب استقراءٍ تامٍّ أكثر المعاني المنهجيَّة ورودًا في كتب الشافعي، وأنه لا يُعدَل عنها لرأيٍ ولا قياسٍ، كما بيَّنَ منزلة السنة من الكتاب وتبعيتها له وأبطل القول بعرضها على القرآن.
مشاركة من Fawaz Alj
، من كتاب