هذه الطفلة ستمر بالحياة كما تحيا الملائكة في السماء ولن تكون مشكلات الوجود من شأنها أبدًا. فهي لن تدرك أنها كانت تختلف عن الأطفال الآخرين، ولن تفارقها مباهج الطفولة وانعدام المسئولية فيها طيلة حياتها. أما مهمتي أنا فكانت تنحصر في ضمان سلامتها وطعامها ومأواها ورعايتها بالعطف والحنان.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب