نعيش في مدينة «نانكنج» التي قد تأتي بعد «بكين» من حيث كونها من أغنى مدن الصين في التاريخ والإنسانية. ومع أن داري كانت داخل جدران المدينة، إلا أن حياتي فيها كانت لا تزال ريفية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب