انفلت اللجام من يدها وركض الحصان إلى قلب الغابة ولحق به حصان أمينة جَزِعا. تسمرت كاثرين وأمينة في مكانيهما. «براون. برااااون!». صرخت كاثرين تنادي الحصان، لكن صوتها ضاع في هبات الهواء كان رأسها يغلي غضبا من الحصانين و من غبائها الذي جعلها تفك وثاقيهما تزامنًا مع صوت الرعد.
مسك التل > اقتباسات من رواية مسك التل > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب