رحمَنا الله تعالى جميعا يا سيّدي. – نعم فليرحمنا الله تعالى جميعا وليهدك إلى طريق الصّواب مستأنسا بإجماع علماء الأمّة ومواقفهم. – ليهدنا الله تعالى جميعا، فعلى حدّ علمي لست تضمن الهداية لنفسك حتى ترجوها لي، وعلى حدّ علمي فإنّ الله وحده هو الأعلم بالمهتدي و الضال.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب