فالحمد لله لا شريك له
فى حكمه كان ذا وفى قدره
قدَّر موتًا على العباد فما
يقدر خلق يزيد فى عمره
فبكى عمر حتى بل لحيته، ثم قال: صدقت يا أعرابى.
عبقرية عمر > اقتباسات من كتاب عبقرية عمر > اقتباس
مشاركة من سكون الحروف
، من كتاب