الأدب ليس قضية دسمة، ولاعائد من ورائها، فلِمَ التزلف لدفشها، أو إعمال المكائد لتعطيلها، ومقابل ماذا؟ تحمّل أعباء الأدب ومشاكله وإشكالاته!! عدا أنه خاسر أكثر منه رابحًا ماديًا، ولو كان رابحًا معنويًا مع هذا، فليذهب إلى الجحيم، وإن كان ضروريًا في الدعاية لحرية الرأي، لكن ما الحاجة التي تدعو إلى الحرية أو الرأي؟
الأدب عمومًا، تافه أمنيًّا. فترك وحيدًا يبحر في دهاليز القصر.
جمهورية الظلام > اقتباسات من رواية جمهورية الظلام > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب