لا تعترف حتى لنفسها بأنها تخافه، فهو في النهاية. ولدها قد يكون الأحمق النادم دائمًا، الذي يبكي بين يديها آسفًا في خنوع على ما يفعله الآخر بها تحبه، تكره ضعفه، لم يحاول أن يدافع عنها يومًا ما يكتفي بأحضان ودموع .
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب