يمكن لمَنْ يزور سورية أوَّل مرَّة أن يعيش مجتمعاً متسامحاً، تتعايش فيه الطوائف جنباً إلى جنب، من دون احتكاكات ملحوظة. هذه هي الحال أيضاً في الواقع. ولكن الناس بمجرَّد أن يتجاوزوا الخطاب الرَّسْمِيَّ الذي يستندون إليه غريزيَّاً عند الحديث عن القضايا الطائفية، فإنهم يعيشون وجوهاً أكثر للواقع.
العلويون - الخوف والمقاومة: كيف بنى العلويون هويتهم الجماعية في سورية > اقتباسات من كتاب العلويون - الخوف والمقاومة: كيف بنى العلويون هويتهم الجماعية في سورية > اقتباس
مشاركة من Alaa Ehsan
، من كتاب