❞ لا يمكن للقراءة أبداً أن تكون ((نشاطاً محايداً))17 ، لأنّ ثمّة روحاً قرائية تبقى ماثلة في تجربة القراءة وهي تعبّر دائماً عن موهبة الفرد القارئ، وسعة ثقافته، وعمق تجربته، ونشاط حدسه، وحيوية مزاجه. ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:****
#أبجد
#مقدمة_في_نظرية_القراءة_والتلقي
#محمد_صابر_عبيد
مشاركة من Shami Ahmed
، من كتاب