أما الحضارة الغربية المعاصرة، بأجنحتها كافة، فيكفيها جنوحاً في الشخصية، وانحسارا في الدور الوظيفي، ما تعانيه من اختلال محزن في التوازن بين الثنائيات، الأمر الذي استطاعت الحضارة الإسلامية التحقق به بشكل يثير التقدير والإعجاب
مشاركة من اسماعيل شوكري
، من كتاب