ذهبتُ بعدها إلى النيابات والمحاكم في قضايا نشر متفرقة، دون أن يوضع الكلابش في يدي، لكنني كنت في كل مرة أدخل فيها إلى سراي نيابة أو أروقة محكمة، وبرغم تغير طريقة المعاملة وتحسنها، أتذكر محمود العتال والكلابش الذي جمعنا.
مشاركة من Basem Tam
، من كتاب