يسافر مع الفرقة إلى الشام وهو لا يزال صبيًّا يافعًا ليقدم عروضًا غنائية مع الفرقة هناك استمرت لمدة شهرين، لتعود الفرقة دون الكحلاوي، حيث قرر الاستقرار هناك لمدة ثماني سنوات، جاب خلالها بلاد الشام على اختلافها، ما جعله يُتقن اللهجة البدوية و غناء مواويلها ليعود إلى مصر شابًا يافعًا معه ثروة طائلة تبلغ 38 ألف جنيه
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب