جميع الأطفال في آبيانة متعلمون، ربما لقلة عدد السكان والغيرة بينهم، لكنها غيرة محمودة على أي حال ما زلت أذكر تفاصيل مدرستي العتيقة هناك في فترة دراستي الابتدائية، أما الحكاية الأسطورية المكتوبة على بابها الخشبي العملاق فحبّبتني في التعليم، وكان لها أثر في اختياري مهنة التدريس بعد ذلك.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب