وجد ستريكلاند نفسه ووجد مع نفسه مجتمعاً متضامناً، هنا وجد ستريكلاند الرزق موفوراً ووجد من يعطف عليه ويهيئ له أسباب الاستقرار والتفرغ لإتمام رسالته الفنية، فلا عجب أن دمثت أخلاقه، ورقت حاشيته، وتهذبت طباعه، واسترد إنسانيته» حياة قلقة عاش بول جورجان أو ستريكلاند كما في الرواية حياة قلقة
الفنان > اقتباسات من رواية الفنان > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب