وقبل أشهر كان آخر لقاء لي مع أدونيس في بيروت، عمره شارف على التسعين ولم يزلْ فتياً. لم أتمالك نفسي من القول له إن التماعة عينيك التماعةُ عينِ شابٍّ مقبل تواً على العالم
مشاركة من مصطفى منير
، من كتاب
وقبل أشهر كان آخر لقاء لي مع أدونيس في بيروت، عمره شارف على التسعين ولم يزلْ فتياً. لم أتمالك نفسي من القول له إن التماعة عينيك التماعةُ عينِ شابٍّ مقبل تواً على العالم