يتذكر من طفولته رؤية العمال وهم يخلعون قبعاتهم كلما مر أحد الأثرياء الذين يقررون مصيرهم، فكر كيف اعتاد والده أن ينحني لـ»فرسان الحرير»، القبعات لا تزال تُخلَع حتى اليوم، حتى وإن كانت قبعات غير مرئية.
جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4 > اقتباسات من رواية جريمة الرجل الذي ابتسم - سلسلة كبير المفتشين كيرت فالاندر 4 > اقتباس
مشاركة من نهى عاصم
، من كتاب