ثكنة عسكرية، بلا جنرالات ولا عقداء ولا نقباء، في تجربة أولى، وربّما وحيدة، في أميركا، لتسليح المجتمع دون عسكرته، فپاراغواي الدكتاتورية لم تعرف العسكرة أمّا قيادة الجيش فقد أُنيطت بالرقباء، فلا مراتب ولا رتب، بل الجميع متساوون، يخضعون لمعايير موحّدة
أنا الأعلى > اقتباسات من رواية أنا الأعلى > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب