كنا كلما التقينا، أنا ومحمد هاشم، نذهب إلى متحفِ الروّاد على نهر دجلة نرى لوحات فائق حسن وغيتار جواد سليم ونتلصصُ على عيون مديرة المتحف الفنانة ليلى العطار «التي اغتالتها لاحقاً طائرة أميركية».
مشاركة من مصطفى منير
، من كتاب