إذا كان القرن العشرون، بعالميته الشاملة، قرن «محو الأمية»، فإنّ القرن الواحد والعشرين، سيكون قرن القراءة والقرّاء. فمن بُعد كليّ جديد، فإنّ أي مظهر أو تجربة حياتية لن تكون سوى مظهر وتجربة مبنية على القراءة.
ما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة > اقتباسات من كتاب ما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة > اقتباس
مشاركة من مصطفى منير
، من كتاب