لكني كنت قد وصلت لمرحلة من التوهة والتخبط، لدرجة أنني شعرت أنني بالون من (الهيليوم)، تركه كل من كان دوره أن يمسك خيطه، فجاء هو في وقت قاتل ليصبح تلك الحلقة المعدنية الخفيفة التي تجعله يستقر أرضًا..
الداما > اقتباسات من رواية الداما > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب