فيا له من حبٍّ يرقُّ من ناحية فيصير طيفًا من الأحلام، ويقوى من ناحيةٍ أخرى فيبث في الصخر الأصم حياةً. فكيف تفكِّر في التخلُّص منه وهو لا يكلفها شيئًا، فلتتركه في معبده آمنًا، يصوِّر في جدرانه الصامتة أجمل التهاويل التي تكتنف بها وجهها الجميل
رادوبيس > اقتباسات من رواية رادوبيس > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب