كيف عدت ...بعدما كاد الجرح يلتئم و كاد القلب المؤتت بذكراك أن يفرغ منك شيئا فشيئا و أنت تجمعين حقائب الحب و تمضين فجأة لتسكني قلبا آخر.
غادرت قلبي إذن....
كما يغادر سائح مدينة جاءها في زيارة سياحبة منظمة.كل شيء موقوت فيها مسيقا حتى ساعة الرحيل ،ومحجوز فيها مسبقا حتى المعالم السياجية التي سيشاهدها ،و عنوان المحلات التي سيشتري منها هدايا للذكرى .
فهل كانت رحلتك مضجرة إلى هذا الحد؟
ذاكرة الجسد > اقتباسات من رواية ذاكرة الجسد > اقتباس
مشاركة من خديجة المغربية
، من كتاب