يَا ولدي، ستظَلُّ الحياةُ تَعرض عليكَ فِتنتها لونًا بعدَ لَون، وتتَرفَّق بكَ وهي تُغريك بما لَديها مِن زَوال، فَتشبَّث باللهِ، وقُل: (يَا تَوَّاب، أسألك ألا ينطفئَ نَبْضي إلا مُطمئنًا، وفي موضعٍ تُحبُّ أنْ تراني فيه).
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب