إنّ التي أمامك ليست جثة عادية، فقد عاشت أرقى تجارب الحياة، مخاض الولادة، لذة الكتابة، متعة القراءة، حب الموسيقى، عشق السينما، دهشة السفر. والأهم، أنها عاشت ألم الحب بعفة الأنبياء إنها في مصاف الشهداء.
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب