لم أستطع أن أمنع مشاعري من التسلل إلى دواخل شخصية "ديِّين"، بل تدخلت وحرضتها على الانتحار في آخر الرواية ففي لحظة ضعف، اسودت الحياة في عيني، وانغلقت الأبواب، فنفذت عبرها إلى الموت، كان عليّ أن أجعل الشخصية تنتحر، وإلا كنت انتحرت أنا
مشاركة من Noha Elsayed Mubarak
، من كتاب