يا بُني، الدعاءُ مَطلوب، والعَطاء مَضْمُون، وَبِحكمته يُتيح فرجًا بينَ الكافِ والنُّون! لا تعجلْ عليه، سُبحانه، لا تُخذَل الحَوائج بينَ يديه! يا بُني، كُف عن لسانِ الشكوى، حتى يَنقضي أجَل البَلاء، وافهمْ عنِّي: إنَّ الغافلَ بَصره في الدنيا، والواصِل بصَره في العقبى.
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب