لِمَا القلقُ، واللهُ تكفَّل بما خَلق؟! فتأدَّب مع الله، وانتظر مواسِم الكَشف، إنَّ الإجابةَ مرهونةٌ بأوقاتها، وبالدعاء تُساق الأقْدارُ إلى مَواقيتها!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب
لِمَا القلقُ، واللهُ تكفَّل بما خَلق؟! فتأدَّب مع الله، وانتظر مواسِم الكَشف، إنَّ الإجابةَ مرهونةٌ بأوقاتها، وبالدعاء تُساق الأقْدارُ إلى مَواقيتها!