يا مَن لا تَمتدُّ الْأَيْدِي بالرغبة وَالمسْأَلَة إِلَّا إِلَيْهِ، يَا مَن لا يُعوَّل فِي كشف شَدَائِد الدُّنْيَا وَالْآخِرَة إِلَّا عَلَيْهِ، يَا مَن كُل الرغائب لَدَيْهِ، والمواهب لَدَيْهِ، لَيْسَ لضُرنا سِواك كاشِف، وَلَا على ضَعفنا سِواك عاطِف!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب