أنت الصَّمَد، فبَلِّغْنا وَعد ﴿لَا خَوفٌ عَلَيْهِم﴾ أنتَ الصَّمَد، فَبلِّغْنا دَهشة العطاء في مقام ﴿أنَّى يكونُ لي غُلام﴾ أنتَ الصَّمَد، فقُل للبَعيد: ﴿عسَى أنْ يَكون قَريبًا﴾ سُبحان مَن ينفخُ الروح في الحَوائج المقبورة، فإذا هي ﴿حيَّةٌ تَسعى﴾! هو الواحِد في ملكه والصمد في أمره.
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب