كانت كلما زاد عدد متابعيه،وزادت أرباحها، زاد توترها وعصبيتها.
كلما أدركت أنها تقترب من حلمها بأن تصبح مذيعة شهيرة،زاد قلقها..
هل سيتحقق هذا الحلم يوما ما،و تنتقل للعمل بإحدى القنوات الفضائية أم ستظل حبيسة تلك الغرفة و هذه الديكورات ولا يعرفها سوى مرتادى السوشيال ميدياو ليس جمهور الفضائيات الهائل؟!
وميض أزرق > اقتباسات من رواية وميض أزرق > اقتباس
مشاركة من Hoda Abdalhalem
، من كتاب