الشهيد لحظة هروبه من غرفة البيت قد سقط أسفل الجدار وهو أعزل، ومن السهولة إلقاء القبض عليه، لكن الجنود الذين كانوا ينتظرون في الزقاق بعد أن أغلقوا على الفاخوري باقي الطريق ولم يعد أمامه سوى أن يقفز أسفل الجدار، لتكون في انتظار ه رصاصات ساخنة قاتلة من جندي يتصرف كآلة قتل و المسافة بينهما لا تزيد عن مترين
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب