لن أجعلك لأحد غيري يا «رؤى»، أدمنتكِ وأرغب في الاقتراب أكثر، لكنني لن أستسلم لشهوتي؛ لأنكِ كبيرة مقامًا، وتستحقين أن تبقي كذلك ما حَييت.
مشاركة من Habiba Ahmad
، من كتاب
لن أجعلك لأحد غيري يا «رؤى»، أدمنتكِ وأرغب في الاقتراب أكثر، لكنني لن أستسلم لشهوتي؛ لأنكِ كبيرة مقامًا، وتستحقين أن تبقي كذلك ما حَييت.