وقد سُئِلَ السَّلف عن الغِيبةِ: مَا هي؟ فقالوا: هي والله عُقوبة الله -عَز وجل- يُحلُّها بالعباد إذا عَصَوه وتأخَّروا عن طاعته. إنَّ العبد إذا ألِفَ الإعراض عن الله؛ صَحبته الوَقيعة في عِباد الله!
مشاركة من Dr.Reem Ahmed
، من كتاب