وماتت يومًا امرأة من أقارب الصاحب، ودخل عليه كاتبه بعد موتها فوجده حزينًا مكتئبًا فأخذ يعزيه، فقال الصاحب: لستُ حزينًا لموتها. سبب غصتي أنه وردني أكثر من ستين كتابًا في التعزية ليس فيها كتابٌ إلا في صدره بيتَا المتنبي.
مشاركة من Abdullah
، من كتاب